طرق تجميل الأسنان
ماذا نعني بتجميل الأسنان و ماهي الطرق المتستخدمة
عمليّة تلبيس الأسنان أو التاج: هي عبارة عن غطاء يوضع على السن التالفة؛ بحيث يغطّيها بأكملها، وتهدف هذه العملية إلى إعادة السن إلى حجمها وشكلها الطبيعيين، والعمل على تقوية السن وتحسين مظهرها، فيتم اللجوء إلى تلبيس الأسنان
زراعة الأسنان أو كما يطلق عليها تركيب أسنان دائمة يتم عن طريق غرس زرعات معدنية في مكان الأسنان المتساقطة أو الأسنان اللتي بحاجة إلى قلع وتلبس هذه الغرسات بالزيركون و هو من أقوى و أصلب المواد
وهي عبارة عن طبقات بالغة الدقة، بحيث يتم تصنيعها عن طريق جهاز خاص في المعمل، وتكمن فائدتها في أنها تحدث تغييراً كبيراً في لون وشكل الأسنان، بالإضافة إلى ذلك فهي تعمل على إغلاق الفراغات بين الأسنان، وتتميز بإمكانية عملها دون الحاجة إلى برد الأسنان، كما أنها لا تسبب ألماً للمريض لذا ليس هنالك داعٍ لتخدير المريض أثناء أي من مراحل العملية، ووتميز هذه العدسات بعدم قابليتها للتلون مع مرور الوقت
وهي عبارة عن قشرة مصنوعة من البورسلان (السيراميك) تصل سماكتها إلى 0.5 مم تقريباً، يتم وضعها على الأسطح الظاهرة من الأسنان حتى يتم تغيير لونها وإكسابها اللون الأبيض، والحالات التي تتطلب عمل الفينير هي الأسنان الداكنة, أو المكسورة كما تفيد في حال وجود تباعد بين الأسنان أو إذدحام تتميّز هذه الطريقة بأنها تجعل الأسنان أكثر جمالاً وتناغماً مع بعضها البعض، كما أنها تكسب الأسنان اللون الأبيض الناصع الذي يرغب الجميع في الحصول عليه، كما أن اللثة تتأقلم بشكل جيد مع هذه القشرة، وهي أيضاً تعتبر مادة حافظة لمينا الأسنان، ولا تتلون ولا يتغير لونها مع مرور الوقت، وهي لا تحتاج إلى تبييض في المستقبل إلّا أنّها بحاجة إلى تنظيف وعناية بشكل مستمر
يتعرّض بعض الأشخاص لمشكلة اصفرار الأسنان بفعل عدد من الأسباب منها: التدخين أو عدم تفريش الأسنان بشكلٍ منتظم، و من الممكن أن يكون الأمر وراثياََ حتى و لو كانت الأسنان صحية من الممكن أن تكون غير بيضاء ويلجأ البعض إلى طبيب الأسنان من أجل الحصول على ابتسامة براقة وجميلة
لا توجد مخاطر أو مضاعفات ناتجة عن عملية زراعة الأسنان فهي آمنة تماماً مع إمكانية حدوث ورم طفيف بعد العملية أو بعض الألم الذي يمكن التغلب عليه بأقراص المسكن العادية. كما أن الإعداد الناجح و التخطيط المناسب من قبل الطبيب لخط سير العملية يقي من كل المضاعفات و المخاطر
بالتأكيد الأمر يختلف من مريض لاَخر و عدد الأسنان اللتي يراد تجميلها أو زرعها أو ما هي العملية المقصودة ولكن عادة ما يتراوح الأمر ما بين عشرين يوماََ حتى الشهر بالنسبة لتلبيس الأسنان أما الزرع فيأخذ وقت أطول و هنالك أمور تقتضي على يوم أو إثنين فقط
التفريش باستخدام صودا الخبز، حيث إنّ صودا الخبز لها القدرة على تبييض الأسنان، ولذلك فإنها تُعد واحدةً من المواد المُستخدمة في معاجين الأسنان، وتُعد هذه المادة مادةً كاشطةً لها القدرة على كشط التصبّغات السطحيّة، كما أنّ هذه المادة تُشكّل وسطاً قاعدياً يمنع نمو البكتيريا، ولا تعطي هذه المادةُ نتائجَ خلال يومٍ وليلةٍ، ولكن الشخص يلاحظ تغيّراً في مظهر أسنانه خلال فترةٍ من الوقت، وقد أشارت بعض الدراسات الى أنّ معاجين الأسنان التي تحتوي على صودا الخبز لها أثرٌ واضحٌ في تبييض الأسنان، وكلما زادت نسبة صودا الخبز في معجون الأسنان كانت قدرته على التبييض أكبر
- التدخين أكثر من 10 سجائر يوميا
- أمراض القلب و السكري المزمنة
- إرتفاع ضغط الدم المزمن
- هشاشة العظام
- العلاج الإشعاعي
يحسب الكثيرون منّا أنه يتعين علينا التوجه إلى طبيب الأسنان مرة كل ستة شهور على الأقل، حتى وإن كانوا لا يطبقون ذلك على أنفسهم بالفعل لكن على الرغم من ذلك؛ ليس هناك اتفاق على أن ذلك الاعتقاد بإجراء مثل هذه الفحوص النصف سنوية أمر ضروري حقا، ولا يزال الأمر برمته محل نظر
ان تقويم الاسنان نوع متفرع من طب الاسنان يقوم بدراسة التشوهات السنية والفلكية من بروز وفراغات وتراكم ويتم معالجتها للحصول على وجه متناسق وبسمة جميلة وان تقويم الأسنان يقوم بمعالجة المشاكل الناتجة عن الأسنان المتعوجة أو المتزاحمة وبروز الفك العلوي أو العضة المفتوحة وسوء وضعية الفك واضطرابات مفاصل الفك يعتبر الوقت المثالي لتركيب تقويم الأسنان ما بين 10 و 14 سنة من العمر، فالرأس والفم لا يزالان ينموان وتكون الأسنان أكثر قابلية للتقويم